الدعم

التعود على السماعات الطبية

اتبع هذه الخطوات لمساعدتك على التكيف مع ارتداء سماعاتك الطبية الجديدة

السماعات الطبية ليست كالنظارات

يعتبر الحصول على السماعات الطبية لعلاج ضعف السمع خطوة مهمة ، لكنها ليست خط النهاية. لأنه على عكس ارتداء النظارات ، فإن الفوائد ليست دائمًا فورية أو واضحة.

عندما تبدأ في استخدام السماعات الطبية لأول مرة ، سوف يُذهل عقلك بمجرد أن يبدأ في تلقي الإشارات التي كانت مفقودة. يحتاج دماغك إلى وقت لإعادة التعرف على أصوات الكلام عالية التردد وأصوات الضوضاء الأخرى. لذلك فإن التكيف مع السماعات الطبية عملية تستغرق وقتًا والتزامًا وتعليمًا وصبرًا.

خمس خطوات لنجاح عملية السمع

تم استخدام المبادئ التالية من قبل الآلاف من مستخدمي السماعات الطبية للانتقال بنجاح إلى صحة سمعية أفضل.

  1. القبول
    والمثير للدهشة أن الخطوة الأولى تبدأ قبل شراء السماعات الطبية. الاعتراف بضعف السمع الدائم وقبوله يجهزك للحصول على المساعدة التي تحتاجها ، والتوقف عن إخفاء أو إنكار مشكلة السمع ، وإنهاء التظاهر بأنك تسمع صوت الكلام بينما في الواقع أنك لا تفعل ذلك.
    انظر الأسئلة الشائعة – إذا كنت أعتقد بأن لدي مشكلة ، فماذا أفعل؟

  2. الموقف الإيجابي
    الخطوة الثانية هي اتخاذ قرار شخصي لتحقيق سمع أفضل باتخاذ الموقف الإيجابي. فمجرد شراء السماعات الطبية لا يشير إلى النجاح. للتغلب على ضعف السمع ، يجب أن تكون لديك الرغبة في التعلم والتصميم على زيادة قدرتك على السمع. الأشخاص الذين يتعاملون مع استخدام السماعات الطبية بموقف إيجابي هم أكثر عرضة لتحقيق النجاح.
    انظر الأسئلة الشائعة – كيف ستحسن السماعات الطبية من جودة حياتي؟
    انظر الأسئلة الشائعة – هل ستعيد السماعات الطبية سمعي إلى طبيعته؟

  3. التعليم
    إن العلاج الأكثر فعالية لضعف السمع هو التثقيف الشخصي. كلما زادت معرفتك بضعف السمع وطرق علاجه، زادت قدرتك على التكيف مع استخدام السماعات الطبية. السمع يتطلب أكثر من الأذنين. إنها وظيفة معقدة تتطلب مشاركة عقلك والحواس الأخرى.
    انظر الأسئلة الشائعة – كيف أعرف السماعة الطبية الأفضل بالنسبة لي؟
    انظر أداة البحث عن السماعة الطبية الأفضل

  4. توقعات واقعية
    المبدأ الرابع للنجاح هو وضع توقعات واقعية. سوف تساعدك السماعات الطبية على السمع بشكل أفضل ، ولكن ليس بشكل مثالي. ركز على تحسين مستوى سمعك وتذكر أن منحنى التعلم يمكن أن يستغرق من ستة أسابيع إلى ستة أشهر. النجاح يأتي من خلال التدريب والالتزام.
    انظر الأسئلة الشائعة – هل هناك فترة للتأقلم على ارتداء السماعات الطبية؟

  5. التدريب والصبر
    أخيرًا ، المبدأ الخامس للنجاح هو مزيج من التمرين والوقت والصبر. بمجرد استخدامها لساعات كافية لدماغك لإعادة التأقلم ، ستكون قادرًا على السماع دون التفكير كثيرًا في السمع. وإنها لفكرة جيدة أن تبدأ بجدول زمني ترتدي فيه سماعاتك الطبية بدوام جزئي ثم العمل تدريجيًا على ارتدائها من وقت الاستيقاظ حتى وقت النوم.

    يوصي العديد من المتخصصين في مجال السمع بالاستماع إلى الكتب المسجلة على شريط كطريقة للتدرب على السمع والفهم. في الأسابيع القليلة الأولى ، إذا كان الأمر متعبًا للغاية ، خذ استراحة ، ثم حاول مرة أخرى. اطلب الدعم وتمسك به. وستجد أن المردود هائل.
    انظر الأسئلة الشائعة – هل هناك فترة للتأقلم على ارتداء السماعات الطبية؟
    انظر الاستخدام والعناية

قد يعجبك ايضا:

  • ما الذي يمكن أن تتوقعه من سماعاتك الطبية

    يوفر كتيبنا المجاني خطوات وإرشادات ذكية لمستخدمي السماعات الطبية لأول مرة.

    تنزيل
  • رحلتك إلى سمع أفضل

    اعثر على إجابات للأسئلة المتعلقة بضعف السمع الأكثر شيوعًا.

    احصل على الإجابات
  • الوقت والممارسة والخبرة

    قم بتنزيل كتيبنا المجاني لاكتشاف طرق يمكنك من خلالها السماع بشكل أفضل وأسرع باستخدام سماعاتك الطبية الجديدة.

    تحميل